دقة المدى إلى الدقة التي يمكن بها قياس المسافة بين نقطتين (عادة بين القمر الصناعي وجهاز الاستقبال) في نظام تحديد المواقع أو الملاحة. إنه عامل حاسم في أنظمة مثل نظام تحديد المواقع العالمي (GPS ) والنظام العالمي لسواتل الملاحة (GNSS ) والرادار ، حيث يكون الهدف هو تحديد المسافة بين جهاز الاستقبال والقمر الصناعي بدقة بناءً على وقت سفر الإشارة.
- العوامل التي تؤثر على الدقة الوطنية:
- Signal Propagation Delay : The time it takes for a signal to travel from the satellite to the receiver. يمكن أن تؤثر الاختلافات في هذا التأخير على الدقة ، لا سيما بسبب الظروف الجوية مثل التأخير الأيونوسفيري والتروبوسفيري.
- أخطاء الساعة : يمكن للساعات غير الدقيقة في القمر الصناعي أو المتلقي إدخال أخطاء في قياس وقت سفر الإشارة.
- تأثير متعدد : عندما ترتد الإشارات من المباني أو الجبال أو غيرها من العقبات قبل الوصول إلى المتلقي ، مما تسبب في عدم الدقة في قياس المسافة.
- التخفيف الهندسي للدقة (GDOP) : يمكن أن تؤثر المواقف النسبية للأقمار الصناعية في النظر على الدقة. إذا كانت الأقمار الصناعية قريبة جدًا من بعضها البعض في السماء ، فإن الدقة تتراوح بينها تنخفض.
- الأهمية في أنظمة الملاحة:
- GPS and GNSS : Ranging accuracy directly impacts the precision of position estimates. على سبيل المثال ، في GPS ، مطلوب قياس المسافة إلى أربعة الأقمار الصناعية على الأقل لتحديد موقع ثلاثي الأبعاد دقيق (خط العرض ، خط الطول ، والارتفاع).
- الرادار والودار : في أنظمة الرادار أو LIDAR ، تحدد الدقة التي تتراوح الدقة كيف يمكن للنظام على وجه التحديد قياس المسافات إلى الأهداف ، وهو أمر بالغ الأهمية في تطبيقات مثل المركبات المستقلة والمراقبة الجوية.
ملخص:
تتمثل الدقة التي تتراوح في مقياس كيف يمكن تحديد المسافة بين القمر الصناعي وجهاز الاستقبال على وجه التحديد ، ويتأثر بعوامل مثل تأخير الإشارة وأخطاء الساعة والظروف البيئية. تعد الدقة العالية النطاق أمرًا بالغ الأهمية لتحديد المواقع الدقيقة في أنظمة مثل GPS و GNSS والتطبيقات القائمة على الرادار.